لايعتقد البعض أنهم أذكى خلق الله….فالله وهب لكافة البشر قسطا من الذكاء والفطنة، لكي لايعتقد البعض أن الله وهبهم الفطنة بالدرجات المتفوقة….فغياب اشتغال المكلفين بالتخدير له خلفيات، وله من يحركه.. .وعلى المندوب الإقليمي البحث في هذا الإشكال، لكون من سبقوه لم تكن لهما الجرأة لكي يجهران بالحقيقة…
على المندوب الإقليمي أن يطلب لجنة مركزية للمراقبة من وزارة الصحة للوقوف على حقيقة من يعرقل هذا الأمر ، ويتسبب في محن عشرات المرضى ، من خلال محن التنقلات لمستشفيات أخرى وبمدن أخرى….وهذه المحن وراءها متاعب مادية ومالية ومعنوية….فأين هو الضمير المهني لمن يعرقلون توقف عمل البناج أو البناجة بشكل مقصود؟!.