حسن خليل:
تربيت في أحضان حزب الإتحاد الإشتراكي، واعتز بذلك. لكوني. سرت على ماتعلمت من رجالاته الأوفياء من مبادئهم،ومنها عدم التنازل عن مبادىء العفة والكرامة ….اليوم، ألاحظ ،أن بعض الأسماء التي تحمل صفة الإتحاديين تجردت من العديد من المقومات التي كانت ملازمة للحزب العتيد “الإتحاد الإشتراكي”. ومنها ضرب مبدإ تكافؤ الفرص، وإعطاء الفرصة للكفاءات ….وعليه نلاحظ بشكل يدعو للإستغراب، كيف أن جهات معينة لاتريد بديلا لإدريس لشكر على رأس الكتابة الأولى لحزب الوردة…بالتاكيد…”كاينة شي حاجة “وراء ذلك!!!!!!!!