حسن خليل:
إن التطورات التي عرفها ملف أستاذ الإقتصاد بجامعة الحسن الأول بسطات ،أصبحت على شاكلة مسلسل مكسيكي بحلقات متسمة بالتشويق. فمواقع التواصل الإجتماعي أصبحت مشتعلة بنسخة من تنازل الطالبة الجامعية التي تسببت في اعتقال الأستاذ الجامعي، والتنازل هذا لم يتم لوجه الله ورحمة بالأستاذ ومستقبله ،بل تم ذلك بملغ مادي عام (سبعين ألف درهم ، وليس نقدا، بل عن طريق شيك بنكي)، وهذا الأمر زاد من “تشويه” سمعة الطرفين … فمن زلة “الجنس مقابل النقط” إلى شوهة التنازل المكتوب مقابل مبلغ مالي ….
نسخة من تنازل الطالبة الجامعية التي تسببت في اعتقال الأستاذ الجامعي…ونسخة من الشيك البنكي الذي تسلمته مقابل ذات التنازل