حسن خليل
بجماعة لفضالات وبخصوص المستشار الجماعي السابق (ل. ك) فإنه لازال رهن الإعتقال، وإن تواصلنا مع جهة مقربة منه بجماعة لفضالات أكدت لنا أنه رفض دعمه ماليا من أية جهة وهذه القناعة ربما تولدت له من خلال عدم التواصل معه ليلة البارحة من طرف الجهات التي كان من المفروض أن تتواجد جنبه في هذا الظرف بالذات معنويا وماديا…
اليوم، هناك مؤشرات تؤكد أن المستشار الجماعي سيحتكم لقرار القضاء في ظل هذه النازلة وفق ماتنص عليه المساطر القانونية…
ويذكر أن هذا الملف مرتبط بتعويض مالي(15 ألف درهم) لصالح المطالب بحق المدني والذي تقدم بشكاية في فترة وباء كورونا، حيث تولدت له قناعة تعرضه للتشهير والإساءة بشخصه…
إضاءة
كل الأمل أن يخرج ل. ك من هذا المأزق وان لايكون عنيدا في اتخاذ أي قرار لايجعل المسطرة القانونية غير مواتية لإطلاق سراحه…