
المدرب الراكراكي وجنبه اللاعبون الجدد الذين سيتم تجريبهم في اللقاءات الودية…
حسن خليل
أصبح المدرب الركراكي يسابق الزمن بحثا عن ماضاع من المنتخب المغربي من انسجام وقوة خاصة بعد مجموعة من التغييرات والتي تمت بشكل اضطراري، ومن بينها السن المتقدم لبعض اللاعبين وتراجع أداء لاعبين آخرين…
وهكذا تمت المناداة على مجموعة جديدة من اللاعبين ولأول مرة سيتم إشراكهم بتشكيلة المنتخب الوطني ويتعلق الأمر ب:عمر الهلالي لاعب اسبانيول الإسباني وبلال نادير لاعب أولمبيك مارسيليا الفرنسي وشمس الدين الطالبي لاعب بروج البلجيكي وحمزة إيغامان مهاجم رينجرز الاسكتلندي…
إن المنطق حاليا يفرض إجراء مباريات ودية مع منتخبات قوية لكي تتضح الصورة الحقيقية للتشكيلة الجديدة للمنتخب الوطني المغربي، اما ان تتم المناداة على منتخبات متواضعة والإنتصار عليها بثلاثة أهداف وأربعة… فهذه منهجية لاتفيد في بناء منتخب قوي، لكنها تخدم تهدئة غضب الجماهير… بخلاصة، إن المدرب الراكراكي أكثر من الملاحظات والنقاشات، بينما هو أصبح اليوم مطالبا بتجاوز أخطاء الماضي القريب وبشكل خاص إخفاق نهائيات كأس أفريقيا…
فيما يخص اللائحة الجديدة للمنتخب الوطني المغربي فهي:
