حسن خليل
إن فوز المنتخب المغربي على منتخب البحرين المتواضع بهدف وحيد في الوقت الإضافي من المباراة اعطى عدة رسائل واضحة، ومنها أن المنتخب المغربي في حاجة لعمل جبار وفي حاجة للمزيد من إعادة النظر في صفوفه…
وهنا يتضح أن المدرب الركراكي ومنذ محطة كأس العالم بقطر 2022 فهو لم يقم بتحقيق أية إضافة تكتيكية أو تقنية للمنتخب المغربي، فهو في كل لقاء يعتمد على تشكيلة معينة ويقوم بتغيرها مع توالي المباريات…
فأين هي التشكيلة القادرة على مواجهة أقوى منتخبات أفريقيا من أمثال: مصر والكاميرون ونيجيريا وتونس والكوت ديفوار…
تساؤل
جهة بريس موقع إخباري إلكتروني