واجهة مقبرة الغفران
حسن خليل:
تسير مقبرة الغفران إلى نقطة نهاية مساحتها الإجمالية ،بسبب امتلاء كل جنباتها بدفن موتى مدينة الدارالبيضاء وذلك بمعدل يصل إلى دفن حالة بشكل يومي. وهكذا ، تم الوصول إلى حل جديد مرتبط بتوقيع كل الإجراءات الإدارية المرتبطة باحداث مقبرة جديدة والتي تتسع ل118هكتار ، وذلك بتراب جماعة سيدي حجاج واد حصار في اتجاه منطقة تيط مليل. وإن التسيير الإداري لذات المقبرة يتم مناصفة بين العديد من الجماعات والتي هي: الدار البيضاء ،مديونة ،سيدي حجاج واد حصار، لهراويين ،مجاطية أولاد طالب).
ويذكر أن المقبرة الجديدة ستحمل إسم “مقبرة الإحسان”.