حسن خليل:
أين هي الخرجات الإعلامية المثيرة لجماعة العدل والإحسان؟ لماذا “ضربت الطم ” اتجاه الإرتفاعات الصاروخية للأسعار؟ لماذا التزمت الصمت غير المعهود؟
بالتأكيد إن البحث عن أجوبة لهذه الأسئلة تؤكد أن هذه الجماعة تراجعت عشرات الخطوات إلى الوراء، والتراجع للوراء لايتم لأجل الخير والإحسان.
إن جماعة العدل والإحسان تنال منذ مدة وحاليا النصيب الأوفر من الإنتقادات من طرف مختلف الفعاليات المثقفة بشكل خاص والرأي العام المغربي على حد سواء. وإن الكل يتساءل وباستغراب كبير: هل ” باعت جماعة العدل والإحسان “الماتش”؟!.