حسن خليل:
أشعلت خرجة إعلامية للدكتور محمد الفايد الخبير في ميدان التغذية ” الحرب ” بينه وبين علماء الدين ، خاصة وأنه أشار في مداخلته التي كانت مصدر هذا التوتر مايلي :” إن دخول مخترع الكهرباء ” توماس أديسون” النار سيكون ظلما في حقه….”. ومباشرة بعد ذلك انهالت الإنتقادات صوب شخص الدكتور محمد الفايد ، وكان بيان رابطة علماء المغرب العربي ، ذو لهجة قوية اتجاه شخص الدكتور الفايد ، ومن جملة ماجاء في نفس البيان الذي نتوفر على نسخة منه مايلي :” وجب على الدكتور الفايد التوبة عفا الله عنه وعودته إلى الحق وعدم تماديه في الباطل عنادا والعياذ بالله….”.
نسخة من بيان رابطة علماء المغرب العربي