حسن خليل
تضامنا مع ضحايا الزلزال الذي ضرب بلادنا، توزعت عدة مجموعات من أبناء المدينة من أجل تلقي كل أنواع الدعم من مختلف جميع الشرائح الإجتماعية بالمدينة، وبالفعل تم ذلك بشكل فعال وحقق كل صفات النجاح، لكن حينما وصلت مجموعة من هذه المجموعات إلى مرحلة التنقل، تدخلت جهة بنية الركوب على مجهودات الغير لكي تظهر في “الشاشة الكبيرة” وتظهر في الصور بالألوان، لكن تضامن الشباب الذين قدموا كل التضحيات من أجل ضحايا الزلزال تصدوا لهذه “المناورة”…
إلى متى تظل هذه المدينة تعيش على مثل هذه السلوكات الإنتهازية؟!.