حسن خليل
تميزت دورة أكتوبر 2023 في شوطها الأول بأجواء صاخبة وفوضى عارمة وتبادل الإتهامات… وهذه الأجواء لم تسهل التعرف على مجريات الإنتخابات خاصة وأن العدد ظل متقاربا (14/14)… وأحيانا 15 /14) لصالح المعارضة…
بخلاصة، إننا سنكون ملزمين الرجوع لمحاضر السلطات المحلية لكي نعطي للرأي العام المعطيات السليمة… والدليل على تضارب المعطيات، فكل طرف مدنا بأرقام متضاربة… وفي خضم هذه الأجواء الصاخبة، فإن الشوط الثاني من دورة إكتوبر سيكون فوق “الشواية”، لكون المعارضة تتوعد بإسقاط الميزانية للمرة الثانية على التوالي والأغلبية كبرت أطماعها في استرجاع التفوق… الخلاصة.. .”راها نايضة”.