تم الإستغناء عن المدرب الفرنسي بيدروس وتعويضه بالإسباني رودريغيز
حسن خليل
تم “التهليل” والتطبيل للمنتخب المغربي النسوي خلال مشاركته بكأس العالم الأخيرة، وهو ينهزم بحصص ثقيلة اعتبروها “المهللين” عادية!!! وبعد ذلك توالت الهزائم في المباريات الودية وبشكل خاص أمام منتخب افريقي في مناسبتين… وتبين جليا أن المنتخب المغربي النسوي تنقصه مجموعة من المقومات وجب تداركها عبر المناداة على لاعبات جدد متمرسات وهن يلعبن بأندية خارج أرض الوطن في صيغة الإحتراف، بحكم أن بطولة كرة القدم النسوية ببلادنا ضد متواضعة وتعاني من العديد من النقائص والمشاكل، والدليل أن فريق الجيش الملكي هو الفريق الذي فاز بالبطولة لسنوات طوال من دون أي منافس!!!.
في ظل هذه المعطيات تم تغيير مدرب المنتخب المغربي النسوي بعد الإستغناء عن المدرب الفرنسي بيدروس وتم تعويضه بالإسباني رودريغيز وتم ذلك بطريقة “حسي مسي”.