حسن خليل:
كل ساكنة لمذاكرة التي تعتبر مليلة مركزها تنتظر محطة دورة فبراير 2023 لإماطة اللثام عن عدة شكوك وحقائق …وتعتبر هذه الدورة بمثابة ساعة الحقيقة….الحقيقة التي ستبرز بمن سيحضر ومن سيتغيب ، والحقيقة التي ستوضح بجلاء من لازال في الأغلبية ومن نزح نحو المعارضة …ومن سيتحدث بهدوء ومن سيعرب عن الغضب والإحتجاج….
إن هذه الأمور هي من باب تحصيل الحاصل، لكون المجلس الجماعي الحالي انطلق مثل ” سربة موحدة” لكنها تشتت في وسط ” المحرك” …..ودورة فبراير ستبرز كل الحقائق ، إنها بحق ساعة الحقيقة!!.