بالتأكيد …تمكن فوزي لقجع من تحقيق العديد من المكتسبات لكرة القدم المغربية على الواجهة الدولية …وظل السطر الثاني من المسؤولية وطنيا في حاجة للمزيد من العناية ….
حسن خليل:
بالتأكيد ،لن يكون من الممكن أن يجمع فوزي لقجع بين تسيير شؤون الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ورئاسة حزب وربما تحمل مسؤولية وزارية أكثر أهمية مستقبلا …وفي هذا السياق تحدثت مصادر مقربة من لقجع أن هذا الأخير اختار المسار السياسي خلال مايستقبل من أيام ….وإذا ماصدق هذا التوجه على أن نتساءل : من سيخلفه على رأس جامعة كرة القدم وذلك في ظل قلة الأسماء القادرة على قيادة سفينة هذه المؤسسة الكروية ذات الأدوار الجسيمة ؟. ويذكر أن فوزي لقجع يبقى على رأس المرشحين الأوائل لتولي مهمة الأمانة العامة لحزب الأصالة والمعاصرة ….