أخبار عاجلة
الرئيسية / سياسة / بوزنيقة …المستشار الجماعي محمد ناهض الذي تم انتخابه ضمن تشكيلة مؤسسة التعاون بين الجماعات يؤكد :” أتمنى أن يتم انتخاب مجلس مؤهل لخدمة المهام المنوطة به

بوزنيقة …المستشار الجماعي محمد ناهض الذي تم انتخابه ضمن تشكيلة مؤسسة التعاون بين الجماعات يؤكد :” أتمنى أن يتم انتخاب مجلس مؤهل لخدمة المهام المنوطة به

محمد ناهض المستشار الجماعي ببوزنيقة والعضو بمؤسسة التعاون بين الجماعات

حسن خليل:

محمد ناهض المعروف بالگزار ، هو واحد من بين قدماء مستشاري جماعة بجماعة بوزنيقة ، عاش تجربة ثلاث ولايات مع ثلاثة أحزاب (الأحرار والأصالة والمعاصرة والإستقلال). يقوم حاليا بجماعة بوزنيقة بنائب رئيس لجنة البئية والخدمات والصحة والرياضة ….وخلال انتخاب الأعضاء الثلاثة الذين سيمثلون جماعة بوزنيقة بمؤسسة التعاون بين الجماعات ، تم انتخابه من طرف الأغلبية وذلك عقب توافق تم بين الجميع …وكان فائزا بهذا الإختيار إلى جانب محمد الوردي وعائشة الدغمي . ومن أجل معرفة طموحه اتجاه هذه المهمة الجديدة ، طرحنا عليه سؤالين :

1_ كيف تتوقع أن يكون عمل المجلس المرتقب لمؤسسة التعاون بين الجماعات ؟
 وبخصوص جواب محمد ناهض فكان كالتالي : من خلال تعرفي على الأسماء العشرين المحزنة لهذه المؤسسة والذين من بينهم سبعة رؤساء الجماعات ، فإن هناك العديد من الكفاءات والأسماء التي مؤهلات هامة ،على واجهة التجربة والمستوى التعليمي …وإن هذا العامل من شأنه أن يفرز مجلسا سيكون مؤهلا للسهر على مهام جديدة ستخدم المجال التنموي لمجموعة من الجماعات والإقليم ككل ، وإنتي اتمنى من الجميع أن تمنح الفرصة لكل من لهم الكفاءة لتحمل المسؤولية ، خاصة وأن مؤسسة التعاون ستحدث لأول مرة بإقليم بنسليمان .

2_ ماهو تعليقك عن انتخابك ضمن تشكيلة مؤسسة التعاون بين الجماعات ؟

الشيء الأكيد ، أن المجلس الحالي لجماعة بوزنيقة يعرف حاليا كل الإنسجام ، وإنه سيحقق العديد من المكتسبات لساكنة بوزنيقة ولتنمية هذه المدينة ، من جهة أخرى ، فلابد من التنويه بالرئيس الشاب طارق الخياري الذي نجح في خلق توافق بين كل الأعضاء ومن استثناء ،وه‍ذا مؤشر حقيقي على كون المسار الحالي لهذا المجلس سيكون موفقا ….

 

عن admin

شاهد أيضاً

واخيرا…. يستجيب وزير العدل لمطلب النقابات بالجلوس على طاولة الحوار….

حسن خليل بعدما أصبحت محاكم المملكة تعاني من تعطل مصالح المتقاضين بسبب توالي الإضرابات لفترة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *