حسن خليل:
تشكل فترة عيد الأضحى واحدة من الفترات المحرجة للعديد من المنتخبين الذين أمطروا الناخبين بالعديد من الوعود ،هذه الوعود لاترتبط بالمصلحة العامة من نظير نظافة الحي أو المساحات الخضراء ومرافق عمومية ،ولكن من نظير مصالح خاصة يظل المنتخب عاجزا عن تحقيقها ،وكلما وجد نفسه أمام واحدة منها يجد مسلكا للتهرب منها …ومن ضمن هذه المطالب ،خروف العيد الذي قدم في شأنه عشرات الوعود …لكن اقترب موعد خروف العيد واختار المنتخب مسلك الإختفاء عن الأنظار وإسكات صوت هاتفه… إنها ” حصلة خايبة “!!!!