حسن خليل
بإقليم بنسليمان تأمل فعاليات ذات حس وطني صادق وهي تضع المصلحة العامة ذات الأولويات بأن يتم وضع حد للصراعات والتطاحنات التي حولت هذا الإقليم إلى بؤرة للخلافات كان لها كل التأثير على تنميته وكل مايخدم مصالحه العامة…
لكن بعكس هذا الأمل، سار منتخب في الإتجاه المعاكس وهو يفتح جبهة للصراعات على كل الأصعدة، مع ممثلي الصحافة والفايسبوكيين وممثلي بعض الاحزاب ومع الجمعيات وممثلي جمعيات الحقوقيين ومع المنتخبين…
بالتأكيد إن “السيد الرئيس” نسي مضمون المثل المغربي: “السبع تغلبو لحمية واخا تكون غير من الضبع وقنية”…