حسن خليل
هذا هو حظ بعض الموظفين، حينما تتم مضايقتهم فإنهم يضطرون للبحث عن موقع جديد بحثا عن “راحة البال” على الأقل، ذلك ماينطبق حاليا على رئيس المصلحة التقنية الذي غادر المكتب الذي كان يشتغل به بسبب عدم انسجامه مع رئيس القسم (واحد يشرق والآخر يغرب).
اليوم، يعيش المنتقل الجديد لإدارة المجلس الإقليمي تحديا جديدا وهو سيكون مطالبا باجتياز المباراة التي تم الإعلان عنها على الصعيد الوطني، ومن غير المستبعد أن تكون المنافسة قوية وبأعداد وفيرة، وإن كان الأمر كذلك “الله يستر أوصافي”…