حسن خليل
على لسان المثل المغربي: “ماحدها تقاقي أوهيا تزيد في البيض”، لقد اتضح جليا أن الوزير بنموسى لن يجد الحلول الشاملة لمشاكل قطاع التعليم التي تعددت وتفاقمت، اليوم يعتزم الوزير بنموسى إلغاء العطل البينية والإكتفاء بالعمل الدينية والوطنية وذلك للإستفادة من الفترات الزمنية بسبب الإضرابات (حسب منظور وزير التعليم)، ولكن، على السيد الوزير أن يضع نصب قاره هذا رجال ونساء التعليم بالقطاع الخصوصي الذين التزموا بالعمل وفق البرنامج السنوي المسطر، وهناك كذلك فئات عديدة من رجال ونساء التعليم لم تنخرط في الإضرابات، فكيف سيتم حل هذا الإشكال؟!.