حسن خليل
بالتأكيد ، بجماعة بنسليمان ،إن المعارضة لم “تتشتت” من فراغ، وجناح آخر لم يضع “سلاح” التطاحنات والصراعات من فراغ… وفي آخر المطاف لازال الرئيس محمد جديرة (رئيس المجلس الجماعي) هو صاحب القرار وسيكون حاضرا في دورة فبراير 2024 وكأن الأمور كلها على أحسن مايرام… في خضم هذه الأجواء ،هناك جهات خفية هي صاحبة كل المخططات التي تمنح لمحمد جديرة الحماية ومواصلة اتخاذ قرارات “العبث” في ردهات المجلس الجماعي…
الحل الوحيد للتغيير يبقى من طرف المصالح المركزية والمتشكلة من وزارة الداخلية والمجلس الجهوي للحسابات… ومادون ذلك، فمحليا “إنهم” في حماية الرئيس محمد جديرة وبالحجة والدليل!!!.