حسن خليل
منذ بداية الولاية الحالية ، كان مسار جماعة عين تيزغة هادئا ، وهي تنطلق في تصريف عدة مشاكل تم إرثها من التجربة. السابقة بعد ” لبلوكاج” التاريخي الذي تم بفضل أغلبية المستشارين الذين شكلوا المعارضة . هذا البلوكاج الذي خلف إرثا واحدا يستحق التنويه هو الرصيد المالي من الميزانية التي حددت في 7 مليارات من السنتيمات …اليوم ، وعلى مقربة من نصف الولاية الحالية لاحظ الرأي العام أن ” الكاميرات شعلات ” حاليا على تراب جماعة عين تيزغة وهي تبحث عن بعض النقط لكي تبرز للرأي العام ان هذه الجماعة بها وبها وبها …وفي حقيقة الأمر ” مابها والو ” فقط بها جهة أشعلت الكاميرا لكن في واضحة النهار والرأي العام على علم من وضع هذه الكاميرا!!!!