بالتأكيد، إن رفض السلطات الإقليمية لبرمجة فائض السنة الجديدة فاجأ الرئيس محمد جديرة، ولسان حاله يقول “هادشي ماعمرو كان”
حسن خليل
إذا كان فائض جماعة بنسليمان حدد في مليار و700 مليون سنتيم، فإن برمجة هذا الفائض رأتها السلطات الإقليمية بمثابة استنزاف سلبي لمالية الجماعة وتم تبرير ذلك ببرمجة عشرات الملايين في أمور ثانوية لاتخدم المصالح الضرورية للمدينة وتنميتها، وهكذا لم يتم التأشير على هذه البرمجة الجديدة والتي تضمنت عدة أمور ماكان لها أن تتم في سنة يطبعها الجفاف والمحن الإقتصادية…
وهذه الأمور لن تخدم “الجهات” التي كانت تحلم بالركوب على سيارات ww من المال العام!!!!